يبدو ان إذاعة البرنامج العام تخصصت هي الاخرى للإعلانات مؤخرا
فلم يعد يوجد برنامج واحد لا ترعاه شركة كذا وكيت
حتى الدعاء فيكون لصالح شركة ما
القرآن الكريم الذي كان ينتهي وقت إطلاق مدفع الإفطار صار ينتهي قبل إطلاق المدفع بخمس دقائق على الأقل ليتيح فرصة للإعلانات
وفوازير امال فهمي التي كنا نستمتع بها وقت الإفطار هي الآخرى إعلان عن المصرية للاتصالات
الفوازير هذا العام عبارة عن أرقام التليفونات ومفاتيح المحافظات
الفوازير كلمات الشاعر الكبير بهاء جاهين
لكن الكلمات والتقديم وحتى فكرة الوازير تشعرني بأنها مجرد عادة لابد من استمرارها (فوازير وخلاص)1
لا أعتراض على فكرة الإعلان في حد ذاتها فاعتراضي على أوقات عرضها، أما يكفيهم ما يحدث في التلفزيون ، ليس هذا وحسب لكن أيضا الإعلانات عن منتجات قديمة ومعروفة وليست في حاجة للإعلان
إذن الرسالة الوحيدة المستهدفة من الإعلان هي التشويش على الجمهور
عند هذا الحد اكتفي جدا بالإستماع إلى الإذاعة
لا أعرف ولا أريد أن أجرب ماذا يحدث على مدار اليوم فيها
2 comments:
كويس أن عندك لسة أمل فى الفوازير أنا عن نفسى أقلعت من مدة طويلة عن مشاهدة أو ألأستماع لأى من الفوازير من اللى بتعرض فى رمضان سواء كانت فى التلفزيون أو فى الراديو الفوازير فى رأيى أعلان يحمل فزورة وليس العكس كما هو مفترض وعشان كدة بأنصحك أنك تقلعى مثلى عن الفوازير وتكتفى بالمسلسلات والبرامج الحوارية
ورمضان كريم.....
هي فعلا اعلان يحمل فزورة
بس كمان مش قادرة اعلم بنصيحتك
لان مافيش اي مسلسل قوي شدني
ولبرامج الحوارية ربما بها بعض الفقرات الجميلة لكنها لا تمتع بأي حال
@@@@@@@222
شكرا غريب على وجودك في مدونتي
Post a Comment