Saturday, October 13, 2007

العيد فرصة للسعادة



الجميع يكتب

بأي حال عدت يا عيد

الجميع

في حالة رفض تام للواقع ، هؤلاء اللذين رسموا ذلك الواقع المر يرفضونه

خلاص

علمنا أن الحال لا يسر عدوا ولا حبيبا

ماذا فعلنا ؟

لم نفعل شيئا

....

إذا فلندع الندب ولنبدأ السعادة

مقدما متأكذة أن الفكرة غير مقبوله تكاد تكون بلهاء لدى البعض

لكن عن تجربة السعادة شعور شديد السهوله ليس من المستحيلات
وأجمع السعداء في العالم أن السعادة شعور داخلي ليس له علاقة بالظروف المحيطة،

إليك بعض الخطواط لتفعلها ولو مرة في السنة

في العيد

أولا تحكم في تفكيرك ، فالتفكير شيء إرادي تماما لو لو أردت أن أفكر في الأمور السيئة سيطر على تفكيري
ولو فكرت في الأشياء الجميلة سيطرت هي الأخرى على تفكيري ،
لا أقصد أن يكون البشر كالحجر لا يتأثرون بالأحداث حولهم ولا يتفاعلون معها ، لكن تذكر أن كثرة التشاؤم تولد اليأس من رحمة الله

ثانيا تذكر الجوانب المضيئة في كل لتجربة القاسية تمر بها
كأن تتذكر أن كل معاناه عليها حسنات من رب العالمين فهي خير لك
ثالثا أفعل شيئا تحبه ولو مرة في السنة ، طبعا لا يكون على حساب الآخرين
رابعا الرضا بكل صغيرة وكبيرة في حياتك فكل شيء مسير بقدر شئت أم أبيت فكن راضيا بارادتك

5 comments:

اسامة يس said...

الكريمة / راندا رأفت
صدقت .... نحن نستطيع ان نفرح لان السعادة شعور في القلب اذا وجه التفكير ... لكن بصدق يصعب على المرأ تحت الحاح الواقع ان يوجه التفكير كثيراً.. فما ينفك ان يعود ملحاً...
لذلك فالنسرق السعادة ولو في هذه الايام...
دمت بكل ود..
خالص تحياتي

راندا رأفت said...

ألف شكر يا أخ اسامة
نورت المدونة

تحياتي

elgharep said...

كل عام وأنت بخير يارندا
الغريب

راندا رأفت said...

حمد الله على السلامة يا غريب

كل سنة وانت طيب

هنا القاهرة said...

راندا حلو البوست ده
فيه تفاؤل انا باغيب وادخل اقرا حاجات حلوة عندك
منى سعيد http://monasaid.blogspot.com