انتصرت ارادة الحكومة مرة آخرى باختيار مكرم محمد أحمد نقيبا للصحفين
ليحتل كل المناصب التي من المفترض أن يكون لها فعالية كبار السن من تخطوا الستين
الذين هم اساسا في دنيا غير الدنيا
لا في طريقة التفكير ولا في المعاناة التي يعانيها
كيف يشعر شخص مثل مكرم بمشاكل شباب الصحفيين وهو بعيد تماما عنهم
سواء في المرحلة العمرية أو في الظروف المهنية المختلفة تماما بين جيلة وجيلهم
!!!!!!!!!!!!!!
4 comments:
ربما العزاء الوحيد هو انه من الصعب وصول صحافي شاب إلى هذا المنصب، أغلبهم يلهث وراء العمل في عدة أماكن
ازيك يا رندا
يارب تكوني ف أحسن حال
:)
---------
مكرم محمد أحمد كان ف البيت بيتك
فبيقول لمحمود سعد متباهيا بنفسة
أنا كل الصحفيين خادمهم ومدخل ولادهم الشرطة والحربية
فابتسم سعد وغير الموضوع سريعا
:)
عبد الرحمن
دا مش عزاء دا زيادة للطين بله
ان الشباب مش عارفين يدخلوا النقابة اساسا
اما اللهث وراء العمل في عدة اماكن فدا طبيعي لان الجرنال الواحد مابياكلش عيش حاف ولا حتى بيكفي موصلاتك وتليفوناتك في اوقات كثير
تخيل بقى عشان تعيش حياة كريمة ومافيش في ايدك صنعة غير انك صحفي تعمل ايه ؟
...
المهم اسعدني تواصلك
تحياتي
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
عاش من شافك ياشادي
لو بس محمود سعد كان سابه كان قال لنا مين الصحفيين دول وايه مقابل الخدمة
مافيش حاجة اسمهاعمل لله والوطن خلاص
كله بثمنه
تحياتي لك ياشادي
راندا
تحياتى لك جيتى على الجرح يا حبيبتى.. كل واحد يتكلم يقولك كلنا تعبنا كده للوصول للنقابة . بقى بالذمة دا كلام النقابة تحمى الصحفى بعد ما يتعين وانما قبله ما نعطلكمش بقى يعنى مش عايزين وجع دماغ من الاخر !!!!!!!!!! ولا تعليق؟؟
Post a Comment